موجز الأخبار الصباحي
اتفاق وقف النار بين الهند وباكستان يكشف تناقضات عميقة. باكستان ترى أنه تأخر كثيرًا، والهند تلوّح بالردع النووي إذا استمر ما تعتبره "إرهابًا مدعومًا". وساطة أميركية وسعودية وتركية لعبت دورًا حاسمًا.
نفذت القوات الإسرائيلية توغلًا جديدًا في بلدة صيدا جنوب سوريا، مستخدمة دبابات ميركافا وطيران استطلاع مكثف، وتوضح شاميرام درويش أن القوات اعتقلت رجلًا وابنه قرب الجولان ثم أفرجت عنهما.
بعد أيام من التصعيد وتلويح نووي، نجح ترمب في تحقيق هدنة بين الهند وباكستان، رغم إنكار أميركي سابق لأي علاقة بالنزاع. الضغوط الداخلية في نيودلهي، وتوازنات الردع النووي، دفعت الطرفين للقبول بالتسوية.
استهدفت قوات الدعم السريع سجن مدينة الأبيض، ما أسفر عن مقتل 20 شخصًا وإصابة 45 آخرين. الهجوم جاء ضمن تصعيدات في الفاشر، بينما الأوضاع في بورتسودان هادئة رغم تحليق الطائرات.
الكرملين يشترط وقف الدعم العسكري لأوكرانيا ومراقبة تنفيذ الهدنة لبحث تمديدها، وسط رد روسي على تصريحات قادة أوروبا من كييف واتهامهم بتبني لهجة تصعيدية رغم دعواتهم للسلام.
وفق د. مطلق المطيري، أستاذ الإعلام السياسي في جامعة الملك سعود، تتحرك إيران إقليميا قبل مفاوضات النووي، مع احتمال قبولها تخصيب اليورانيوم خارج أراضيها. واشنطن تسعى لاتفاق يوازن الأمن اقتصاديا.
هدنة مفاجئة بين الهند وباكستان وسط تحركات أمريكية مكثفة، وخبير في الشؤون الآسيوية يعتبر الدعم الصيني لباكستان سببا رئيسيا لتحرك واشنطن لتفادي مواجهة في منطقة شديدة الحساسية.
ترمب يعلن وقف إطلاق نار كامل بين الهند وباكستان بوساطة أميركية بدأت قبل 48 ساعة. الجانبان يعقدان اجتماعًا في 10 مايو لبحث الخلافات، وعلى رأسها ملف كشمير.
توافق هندي-باكستاني على هدنة فورية بعد تصعيد حدودي خطير، بجهود وساطة من السعودية والولايات المتحدة. التفاهم يعكس توازن الردع أكثر من كونه تسوية دائمة، في ظل استمرار التوترات حول كشمير.
إيران تتحرك دبلوماسيا نحو السعودية وقطر برسائل تهدئة قبيل مفاوضات نووية جديدة، لكنها ترفض تفكيك منشآتها النووية وتتمسك بحقها في التخصيب السلمي داخل أراضيها.
من خصومة انتخابية إلى تنسيق دبلوماسي، بات ماركو روبيو جزءًا أساسيًا في فريق ترمب السياسي، خاصة بملفات أميركا اللاتينية. انسجامه مع "ماجا" في ملفات الشرق الأوسط ما زال قيد المراجعة.
روسيا تعلن دعمها لهدنة مؤقتة في أوكرانيا، مشروطة بوقف الإمدادات العسكرية الغربية ومراقبة تنفيذها ميدانيا، وسط تمسك موسكو بحل دائم لا يستغل عسكريا.
موسكو تضع شروطًا ضمنية للهدنة، منها ضوابط التسلح، بينما تصر واشنطن على اتفاق دون شروط مسبقة. الموقف الأوكراني يتحسن بعد اتفاق المعادن وسط تنسيق أكبر بين كييف وحلفائها الأوروبيين.
قال سيباستيان جوركا إن الرئيس ترمب يركز على تحقيق السلام سريعًا في غزة وأوكرانيا، ويضع أمن الحلفاء أولوية قصوى. كما وجّه تحذيرًا صارمًا لإيران بضرورة تفكيك قدراتها النووية ووقف دعم الجماعات المسلحة.
أعاد بوتين خلط الأوراق مجددًا بإشارته لإمكانية التوصل لتسوية سلمية مع أوكرانيا، مشددًا على أن الحل يتطلب اتفاقًا سياسيًا متوازنًا. رائد جبر، أوضح أن روسيا باتت تركز على استثمار مكتسباتها الميدانية.
في تصريحات جديدة ضمن وثائقي، قال بوتين إن السلام مع أوكرانيا حتمي لكنه مؤجل. ذكرت ديالا الخليلي أن بوتين حمّل الغرب مسؤولية التصعيد وتسليح كييف، مؤكدًا امتلاك روسيا موارد كافية للاستمرار.
قبيل احتفالات 9 مايو، توعدت موسكو كييف برد مدمر إذا استُهدفت العاصمة الروسية، فيما رفضت أوكرانيا هدنة بوتين المقترحة، ووصفت موسكو تصريحات زيلينسكي بالخطيرة على القادة الأجانب المشاركين.
رامي القليوبي: التصعيد الروسي الأوكراني يدخل في إطار الحرب النفسية، ولا مفاوضات مباشرة حتى الآن. موسكو تأقلمت مع العقوبات الغربية عبر شراكات مع دول غير غربية.
يرى بيتر كليبي أن أوروبا أمام خيار صعب: الاستمرار بدعم أوكرانيا لردع موسكو، أو المخاطرة بتصعيد مباشر مع روسيا، في وقت تلوح فيه إدارة ترمب بعقوبات جديدة قد تطال دولا تستورد الغاز الروسي.
العراق: وفاة أكثر من 100 شخص بحريق في نينوي.. السلطات الروسية تعلق حركة السيارات على جسر القرم.. استمرار تدفق اللاجئين من ناجورنو قرة باغ لأرمينيا
موسكو .. أندريه كيرسانوف / مراسل الشرق - روسيا : في خبر عاجل
موسكو .. أندريه كيرسانوف / مراسل الشرق - روسيا : محاولة أوكرا
زيلينسكي: فريقنا في جدة يعمل على صيغة مقترحة للسلام.. أوكراني
موسكو .. أندريه كيرسانوف / مراسل الشرق - روسيا : القوات الروس
لانا بدفان | خبيرة في الشؤون الروسية والعلاقات الدولية: لا يم
موسكو.. بسام البني/ خبير في الشؤون الروسية والعلاقات الدولية:
خليل الحلو/ خبير عسكري واستراتيجي: التقارير الأولية أشارت إلى
موسكو .. أندريه كيرسانوف / مراسل الشرق - روسيا : روسيا لا تعت
د. صالح المعايطة/ خبير عسكري واستراتيجي: دعنا لا نفصل استهداف